رســـــــــــالــــــــــــــــــــــة
أًيَا فَاهِمًا كُنْهَ البَيْنِ فُرْقَةً
ما البَيْنُ للمُبصر حَائِـلٌ يُثْنِيــهِ
عَنْ هَوَى رسالَــــةٍ ما انْقَضَتْ
نَوَاةٌ في جيل ما انْفَكَّ يَبنيـه
بعزْمه المُنبثّ في خطــــــوة
سارهــَـــــا على الـدرب يَطويــــه
شاد بالعِلم عقـــولا أنْبتــــها
نباتا عن الدنيــا طيِّبًا يُغنيــــه
و هلْ من النُّور أبدًا مَرَامُـــه