قد لا
يليق كل أو و أي منبر لمثل ما يعتقد أنه أفكار قد لا تمت لما يهتم به في زمننا
العجيب بصلة في ما يظهر، لهذا لا نملك إلا المواصلة و الندم فيما بعد حيث سينفع
الندم قطعا، قد لا نكون نتقدم و لكننا نسير نحو الأفضل إما بموضوعية و إما خبط
عشواء. المهم أريد أن أنصحكم بالتدوين من أجل غايات لا التدوين من أجل التدوين.
لأن المزابل أيضا قابلة لأن تصير أماكن جميلة. فاصل حياتي و نواصل وفق اللحظة
المفيدة الخلاقة.
للإشارة
لا أحد يعلم إلى الآن كيف عساها تكون تدوينة جيدة...
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق