كل من نكل أو ضرب أو قتل أستاذا أو مجازا معطلا أو دكتورا و شرد معه عائلة فلا جزاء له إلا الجنة و لعنة اللاعنين إلى يوم الدين، علاوة على أشباح المظلومين ترافقه أينما حل و ارتحل، إضافة إلى غشاوة الضياع و الظلام تغمر حياته حتى يصبح أدنى من كتلة قمامة في أيدي أسياده….
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق